16مدرباً ليبياً ينهون مشاركتهم في فعاليات المؤتمر العالمي السابع لمدربي التنس :
أنهى 16 مدرباً ليبياً تابعون للاتحاد العام الليبي للتنس والاسكواش مشاركتهم في فعاليات المؤتمر الدولي السابع عشر لمدربي التنس، الذي أقيم بمنتجع “بورت غالب” بمرسى علم جنوب شرقي مصر في الفترة من 20وحتى 24 نوفمبر الحالي.
واستعرض المؤتمر بمشاركة 600 مشارك يمثلون نحو110 دولة آخر ما وصل إليه الخبراء في العلوم الرياضية المختلفة وتطبيقاتها في لعبة التنس.
ويعد المؤتمر -يعقد مرة كل عامين- هو الثاني من نوعه الذي يقام بالقارة الأفريقية بعد مؤتمر المغرب عام 1999، وقد استضافته مصر بعد منافسة كبيرة مع كل من الولايات المتحدة والصين واندونيسيا، وحظي بمشاركة عدد كبير من الخبراء من مختلف دول العالم.
ونقلت وسائل إعلامية عن رئيس هيأة تنشيط السياحة المصرية، عمرو العزبي، قوله: “إن هذا المؤتمر يعد الحدث الأهم في أجندة الاتحاد الدولي للتنس، حيث يعقد الاتحاد مؤتمره العالمي للمدربين كل عامين ويحضره أكثر من سبعمئة من المدربين والمديرين الفنين وخبراء يمثلون مئة وعشرة دولة”.
وأضاف العزبي:”لقد سبق أن أقيم المؤتمر في فالنسيا (إسبانيا) أنطاليا (تركيا) وبانكوك (تايلاند) وبورتومالارتا (المكسيك) وكازابلانكا (المغرب).
أنهى 16 مدرباً ليبياً تابعون للاتحاد العام الليبي للتنس والاسكواش مشاركتهم في فعاليات المؤتمر الدولي السابع عشر لمدربي التنس، الذي أقيم بمنتجع “بورت غالب” بمرسى علم جنوب شرقي مصر في الفترة من 20وحتى 24 نوفمبر الحالي.
واستعرض المؤتمر بمشاركة 600 مشارك يمثلون نحو110 دولة آخر ما وصل إليه الخبراء في العلوم الرياضية المختلفة وتطبيقاتها في لعبة التنس.
ويعد المؤتمر -يعقد مرة كل عامين- هو الثاني من نوعه الذي يقام بالقارة الأفريقية بعد مؤتمر المغرب عام 1999، وقد استضافته مصر بعد منافسة كبيرة مع كل من الولايات المتحدة والصين واندونيسيا، وحظي بمشاركة عدد كبير من الخبراء من مختلف دول العالم.
ونقلت وسائل إعلامية عن رئيس هيأة تنشيط السياحة المصرية، عمرو العزبي، قوله: “إن هذا المؤتمر يعد الحدث الأهم في أجندة الاتحاد الدولي للتنس، حيث يعقد الاتحاد مؤتمره العالمي للمدربين كل عامين ويحضره أكثر من سبعمئة من المدربين والمديرين الفنين وخبراء يمثلون مئة وعشرة دولة”.
وأضاف العزبي:”لقد سبق أن أقيم المؤتمر في فالنسيا (إسبانيا) أنطاليا (تركيا) وبانكوك (تايلاند) وبورتومالارتا (المكسيك) وكازابلانكا (المغرب).
