الــــــســـلآم عليـكم ورحمـة الله وبركآتـه
ليبيــا، لا تخـافِ و ارفـعِ صوتـكِـ عاليـاً مـع صرخـة الثـوار
فـإنَّ حُريتـكِـ تحققـت أخيـراً بحــقِ دمـاءِ شُهدائنـا الأبـرار
فأنـتِ مَـنْ علمـتْ شبابنـا كيـف يثـور بقــوةٍ و حُريـة
و أنـتِ مَـنْ سقتنـا الإيمـان بـالله و الإخـلاص لليبيـا الأبيـة
و أنـتِ مَـنْ غرســتْ فينـا كُـل القيـم النبيلـة
و علمتنــا العـزة و الكرامـة و الشمـوخ و كُـل الصفـات الجميلـة
و ربتنـا علـى الإعتـزاز بالنفـس و النقـاء و تـركـ الرذيلـة
فنحـنُ جاهـدنـا و لـم نستسلـم لرفـعِ رايتـكِـ
حتـى و إنْ تساقطنـا فـي مياديـنِ القِتـال لنصــرِ كلمتـكِـ
لأننـا أبطـال التاريـخ و امتـداد لأصالـةِ تُربتـكِـ
ليبيـا المجـد، سيظـل اسمـكِـ منقـوش فـي القلـبِ قبـل اللسـان
و بـإذن الله سنُحقـق المجـد و نُقـدم الإحسـان
فأنـتِ الماضـي و أنـتِ الحاضـر و أنـتِ المُستقبـل المجهـول
و ستبقيـن أجمـل دُرة حملتنـا بيـن ذراعيـها بكُـل سعـادةٍ و سـرور
فأنـتِ مَـنْ قدمـتْ و لازلـتْ تُقـدم أبطـال شُرفـاء
نفتخـر بهـم طـول الزمـان, حتـى و إنْ صـار مسكنهـم فـوق السمـاء
و أنـتِ مَـنْ قدمـتْ و لازلـتْ تُقـدم ملاحـم البطولـة و الإنتصـار
فـي مياديـنِ العـزةِ و الكرامـةِ التـي يقودهـا الثـوار
و رُغـم سنـوات الظلـم و الإهانـة التـي استمـرتْ 4 عقـود
إلا أنَّ دمـاء شبابـكِـ قـد أثبتـتْ بأنـكِـ رمـز الشجاعـة و الصمـود
فيـا موطنـي سِـر بنـا نحـو المجـد بأبطـال 17 فبرايـر
لنُسطـر أروع الملاحـم, حتـى تكتمـل صـورة (( لـــيبيـا الحــرهـ ))
حيـــآتى قبلْ تحيـــآتى
ليبيــا، لا تخـافِ و ارفـعِ صوتـكِـ عاليـاً مـع صرخـة الثـوار
فـإنَّ حُريتـكِـ تحققـت أخيـراً بحــقِ دمـاءِ شُهدائنـا الأبـرار
فأنـتِ مَـنْ علمـتْ شبابنـا كيـف يثـور بقــوةٍ و حُريـة
و أنـتِ مَـنْ سقتنـا الإيمـان بـالله و الإخـلاص لليبيـا الأبيـة
و أنـتِ مَـنْ غرســتْ فينـا كُـل القيـم النبيلـة
و علمتنــا العـزة و الكرامـة و الشمـوخ و كُـل الصفـات الجميلـة
و ربتنـا علـى الإعتـزاز بالنفـس و النقـاء و تـركـ الرذيلـة
فنحـنُ جاهـدنـا و لـم نستسلـم لرفـعِ رايتـكِـ
حتـى و إنْ تساقطنـا فـي مياديـنِ القِتـال لنصــرِ كلمتـكِـ
لأننـا أبطـال التاريـخ و امتـداد لأصالـةِ تُربتـكِـ
ليبيـا المجـد، سيظـل اسمـكِـ منقـوش فـي القلـبِ قبـل اللسـان
و بـإذن الله سنُحقـق المجـد و نُقـدم الإحسـان
فأنـتِ الماضـي و أنـتِ الحاضـر و أنـتِ المُستقبـل المجهـول
و ستبقيـن أجمـل دُرة حملتنـا بيـن ذراعيـها بكُـل سعـادةٍ و سـرور
فأنـتِ مَـنْ قدمـتْ و لازلـتْ تُقـدم أبطـال شُرفـاء
نفتخـر بهـم طـول الزمـان, حتـى و إنْ صـار مسكنهـم فـوق السمـاء
و أنـتِ مَـنْ قدمـتْ و لازلـتْ تُقـدم ملاحـم البطولـة و الإنتصـار
فـي مياديـنِ العـزةِ و الكرامـةِ التـي يقودهـا الثـوار
و رُغـم سنـوات الظلـم و الإهانـة التـي استمـرتْ 4 عقـود
إلا أنَّ دمـاء شبابـكِـ قـد أثبتـتْ بأنـكِـ رمـز الشجاعـة و الصمـود
فيـا موطنـي سِـر بنـا نحـو المجـد بأبطـال 17 فبرايـر
لنُسطـر أروع الملاحـم, حتـى تكتمـل صـورة (( لـــيبيـا الحــرهـ ))
حيـــآتى قبلْ تحيـــآتى