منتديات شباب ليبيا الحرة
اهلا بك عزيزي الزائر نرحب بك في الانضمام لأسرة منتدانا ونتمنى لك قضاء امتع الاوقات برفقتنا اضغط على التسجيل اذا كنت غير مسجل وشكرا لك على الزياره

شمع الأذن.. هل له علاقة بأمراض القلب؟ 229019_1302677880
منتديات شباب ليبيا الحرة
اهلا بك عزيزي الزائر نرحب بك في الانضمام لأسرة منتدانا ونتمنى لك قضاء امتع الاوقات برفقتنا اضغط على التسجيل اذا كنت غير مسجل وشكرا لك على الزياره

شمع الأذن.. هل له علاقة بأمراض القلب؟ 229019_1302677880
منتديات شباب ليبيا الحرة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
..اهلا وسهلا بكم ضيوفنا الاعزاء .. نتمنى ان تقضوا اجمل الاوقات بمنتدياتنا

اذهب الى الأسفل
بنت بنغازي
بنت بنغازي
المراقبة العامة
المراقبة العامة
احترام قوانين المنتدى : شمع الأذن.. هل له علاقة بأمراض القلب؟ 111010
الجنس : انثى
المزاج : شمع الأذن.. هل له علاقة بأمراض القلب؟ Mzboot11
عدد المساهمات : 4087
نقاط : 29627
السٌّمعَة : 24
تاريخ التسجيل : 08/10/2011
الموقع : بنغازي

GMT + 13 Hours شمع الأذن.. هل له علاقة بأمراض القلب؟

الإثنين مارس 12, 2012 7:14 pm
شمع الأذن.. هل له علاقة بأمراض القلب؟




أحد أجزاء هذه «الصلة»، صحيح - وهو ما يتعلق بوجود أنواع مختلفة من شمع الأذن لدى مختلف الأشخاص.

وهناك نوعان من شمع الأذن: النوع الرطب وهو بني اللون ولزج، يتألف من نحو 50 في المائة من الدهون، و20 في المائة من البروتينات. أما النوع الثاني فهو شمع الأذن الجاف الذي يكون لونه رماديا ويكون على شكل قشرات. وهو يتألف من 18 في المائة من الدهون و43 في المائة من البروتينات. ويكون نوع شمع الأذن محددا لكل شخص معين.

شمع الأذن وتصلب الشرايين

* في الستينات من القرن الماضي أظهرت دراسة صغيرة وجود صلة بين شمع الأذن الرطب ومرض تصلب الشرايين. وفي عام 1993 وجد باحثون من ليثوانيا أن الأشخاص الذين لديهم شمع الأذن الرطب يكونون على الأكثر من الذين لديهم مستويات أعلى من بروتين يسمى «أبوليبوبروتين بي» apolipoprotein B. وينتقل هذا البروتين مع أجزاء الكولسترول المنخفض الكثافة LDL (الضار). أما الأشخاص الذين لديهم شمع الأذن الجاف فإنهم على الأكثر يعيشون عمرا أطول! إلا أن هذه البيانات لا تؤكد وجود «صلة».

وفي عام 2009 اكتشف باحثون يابانيون أن الجين الذي يحدد نوع شمع الأذن يقوم أيضا ببرمجة واحد من البروتينات الناقلة، الذي يسمى «إيه بي سي سي 11» ABCC11، الذي ربما يلعب دوره في حدوث سرطان الثدي. ولذا فإن النساء اللواتي لديهن شمع الأذن الرطب يكن، نوعا ما، أكثر تعرضا إلى حدوث سرطان الثدي (كما تكون لأجسادهن رائحة أقوى)، مقارنة بالنساء اللواتي لديهن شمع الأذن الجاف.

ويفترض الباحثون أن نوع شمع الأذن قد يصبح يوما ما، مؤشرا على مخاطر الإصابة بسرطان الثدي. ولكن، ما مدى صحة ذلك؟ وهل هناك صلة بين شمع الأذن وأمراض القلب؟ الجواب هو أن هذه التساؤلات تظل مطروحة على طاولة البحث



الرجوع الى أعلى الصفحة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى