لحظة وداع : للشاعر عبدالله فواد
هـذه الكلمات تغـنى بها الفنان د: عادل المشيطـي وتـوزيع الفنان حـميد الشاعري
وسجلت بالقاهره وبدعم مادي من الأستاذ : سليمان دوغه
والكـــلام ايقـول
لحظه وداع بـين الشهيد وأمه
طـبس او حـــــــب أقدامــــها
ردت أبقــــــــو عزامـــــــــــها
عـــــدي طـــريقك بيضــــــــا
وآخـــــر حــديث كـــلامهــــا
كان دمـع دافي فاض منها فيضه
الأم قالتله ماشي وصدرك عاري
ونتا صغير وابشي مانــــك داري
قال غير نبـــــــــــــي الربـــح
ايكــــون فاتحـــه فالصبـــــــح
عـــــــــدّى ورافــع هـــــامتــــه
فالحظــــــه وداع وصــــامتـــــه
اوهي عارفــــه أنه طريقه صعبه
وهي عـارفه تقسم ابرب الكعبه
مــعاد يرجـــع ثانـــي
وقالت الوطـــن أفـداه
وهي عــارفه معنــاه
كم صادقــه المعاني
فـي لآخـــره نلـــقاه
لي ذخـر ما ينساني
كيف الصقر اوهو ماشي تلفت فأمه
محلاه يا مبهاه مرفـــوع فوق الهمه
عدى اوشايل حمل
للشعب يزرع فأمل
لاقوه فعــــلاً بالرصاص الحي
اوهو كان يهتف بالهتاف ايكبر
لازم الصبح ايجي
بهتاف الله واكــبر
مات الشهيــد وعند ربي حي
جابو النباء لأمه أصحابه جمله
قالو جنينك مـــات
سبحان عزمها مقواه يحمل حمله
هو حي لا ما مات
له زغـرتت قالــت الله ايسامحـك
علي عد ما غلين علي ملامحك
موت الشهيد احيا جميــع آمالنا
موت الشهيد خله جميع أعيالنا
تهتف أتقول الموت
للخانعين أسكـوت
حسو ابما حسينا
شابابنا وعيالنـا والخـــوت
للوطن باعو روسهم خلينا
هــاذي ألأم ملامها
الشهيد غالي دمه
فأخر حديث كلامها
فالحظه وداع بين الشهيد وأمه
طبس أو حب اقـــــــــدامــــها
هـذه الكلمات تغـنى بها الفنان د: عادل المشيطـي وتـوزيع الفنان حـميد الشاعري
وسجلت بالقاهره وبدعم مادي من الأستاذ : سليمان دوغه
والكـــلام ايقـول
لحظه وداع بـين الشهيد وأمه
طـبس او حـــــــب أقدامــــها
ردت أبقــــــــو عزامـــــــــــها
عـــــدي طـــريقك بيضــــــــا
وآخـــــر حــديث كـــلامهــــا
كان دمـع دافي فاض منها فيضه
الأم قالتله ماشي وصدرك عاري
ونتا صغير وابشي مانــــك داري
قال غير نبـــــــــــــي الربـــح
ايكــــون فاتحـــه فالصبـــــــح
عـــــــــدّى ورافــع هـــــامتــــه
فالحظــــــه وداع وصــــامتـــــه
اوهي عارفــــه أنه طريقه صعبه
وهي عـارفه تقسم ابرب الكعبه
مــعاد يرجـــع ثانـــي
وقالت الوطـــن أفـداه
وهي عــارفه معنــاه
كم صادقــه المعاني
فـي لآخـــره نلـــقاه
لي ذخـر ما ينساني
كيف الصقر اوهو ماشي تلفت فأمه
محلاه يا مبهاه مرفـــوع فوق الهمه
عدى اوشايل حمل
للشعب يزرع فأمل
لاقوه فعــــلاً بالرصاص الحي
اوهو كان يهتف بالهتاف ايكبر
لازم الصبح ايجي
بهتاف الله واكــبر
مات الشهيــد وعند ربي حي
جابو النباء لأمه أصحابه جمله
قالو جنينك مـــات
سبحان عزمها مقواه يحمل حمله
هو حي لا ما مات
له زغـرتت قالــت الله ايسامحـك
علي عد ما غلين علي ملامحك
موت الشهيد احيا جميــع آمالنا
موت الشهيد خله جميع أعيالنا
تهتف أتقول الموت
للخانعين أسكـوت
حسو ابما حسينا
شابابنا وعيالنـا والخـــوت
للوطن باعو روسهم خلينا
هــاذي ألأم ملامها
الشهيد غالي دمه
فأخر حديث كلامها
فالحظه وداع بين الشهيد وأمه
طبس أو حب اقـــــــــدامــــها