خرج الابن الاوسط وافقل الباب وهو ينادى والدته ويسال زوجه اخيه اذا كان البيت يحتاج شيئا
قالت له امه: احضرزوجتك في المرة القادمة...لم ارها منذ مدة
قال الابن انها تفضل البقاء في البيت هي تفضل ان تعرف احوال الجيران في الشارع الذي نقيم فيه
قالت الام :لتأتى لفترة قصيرة وليس لتقيم هنا...قال الابن حسنا يامى في الغد سناتي ..
سلم عليها ثم خرج التقى زوجة اخيه في الحديقة الامامية اعاد السوال هل انتم بحاجة الى اى شيء
قالت زوجة اخية كلا لانحتاج الى شيء اخضر الاولاد في المرة القادمة .......
خرج مسرعا واقفل الباب وراءه دخلت الى البيت وهو تحث المراءة الاكبرعمرا اعمدة الدخان قريبة ..سمعت صوت الهاتف ياتي من الحجرة الخلفية كان الابن الاوسط يخبر اباه عن مكان الانفجار عادت الاحاديث الى الحجرة الخلفية بين الابن الاكبر والابن الاصغر حول موضوع المزرعة الجديدة
قال الاكبر: اضن ان هذه الفترة ستساعد على ان توسع اهتمامات الشركة وهذا افضل بحيث نجد اتجاه جديد ونوع اخر لترفيه عن السياح
قال الاصغر : وكيف تفكر ان يكون شكل المشروع ومكانه اعجبتني الفكرة واضن انها قد تنجح اذا فكرنا فيها بشكل جيد ونفدت جيدا
الابن الاكبر : اضن ان شراء قطعت ارض في مكان جبلى بعيد سيكون مفيد ...نستطيع ان نزرع نوع جديد ونوفر اجواء جيدة لسياح ويبقى توفير الميزانيه ..........والاتفاق على مكان الارض وتوفير الامن للمكان
قال الاصغر افكر في مكان مغلق لتسهل العنايه به
قال الاكبر :لكن السياح ياتون لراحة الاتضن ان من الافضل ان يكون الاتجاة الى المكان المفتوح ......
سيكون علينا ان التعاون مع مهندس لرسم الخرائط هل تعرف احد جيد............ز
كان الاب قد انهى الحديث مع الابن الاوسط واخد يتابع الكلام الذي يتحدث به الاثنين وهو يقف بالقرب من النافدة التفت الاكبر الى والده وهو يقول اين كان هذا الانفجار
اجاب الاب : في المنازل الخاليه بالقرب من المعسكر قال ان احدهم كان يحاول ان يجرب بعض الاسلحة ......
الابن الاكبر : هل قال في منزل من كان هذا الانفجار
الاب : لا كان هناك الكثير من الجنود والحركه كثيفة لذلك فضل الا يطيل الحديث ......
عاد الاب الى مكانه على الطاولة وهو يهز راسه ويقول: اذا استمر الحال بهذه الطريقة سيكون من الصعب التنفيد ما تفكران به ...
الابن الاكبر: اضن ان من الافضل ان نجري الدراسات الاوليه ونجهز انفسنا ثم وسيكون الوقت في صالحنا لنبدا اولا في البحث عن الموقع المناسب وفي أي مدينه يكون ثم ثم نرى ما يمكن ان نوفره من ميزانيات .......
قال الابن الاكبر: على ان اعود الى البيت قبل ان تغيب الشمس لن احاول المرور من الشارع الذي حدث فيه الانفجار هل تحتاج الى شىء قال وهو ينظر الى والده اخد الاب فنجان القهوة الباردة وقال :لا ولكن يجب ان تاتي غدا لقد قالت امك لاخيك ان يحضر زوجته والاولاد...احضر زوجتك غدا ايضا واولادك لياتي الجميع قبل الغداء اخبر اخاك ..............
نهض الابن الاكبر وخرج بعد ان القي السلام : في الطريق سلم على امه وزوجته اخيه وقال سناتي غدا وخرج هو الاخر واقفل الباب الامامي سمع الاب صوت السيارة وهى تنطلق وهو يحدث الابن هل تضن ان المشروع سوف ينجح ..
قال الابن : اذا فكرنا به جيدا ووفرنا المزانيات الجيدة سيسير الموضوع بطريقه جيدة ولكني افكر في شريك اخر يدخل معنا فهذا افضل
قال الاب : وعلى أي اساس سيولفق أي كان على المشاركة في تشغيل مزرعة كمسكن لسياح انه مشروع عائلى واكثر شىء يمكن ان تساعد فيه توفير خدمه لسكان المنطقة المحيطة بالمكان وهي فكرة مناسبه جدا كخطط مستقبلية لى أي مكان.....قال الابن : الكلام والافكار دائما تبعث فينا الامل ولكن السعي الى تحقيقها والصعوبات التى توجهنا دائما هي التى تزيد من صعوبة الامر
قال الاب: هذا لتحافظ عليها وتسعي الى توسيعها والاستمرار في الحفاظ عليها
رفع الاب راسه الى ولده الذي يقف بجانب النافدة التى بجانب والدة التى تطل على الحديقة الخلفية ولما لم يرد الابن اكمل الاب فنجان القهوة وقف الابن متاملا الزهور التى تعتني بها امه وهو يقول في نفسه ان الحياة التى نسعى الى تحقيقها تتثير الاحفاد بيننا ولكن يجب ان نفكر في الجميع ونتعامل معا دائما وكان شيئا لم يكن ...
الافكار التى يفكر بهاتختلف عن الذي يفكر بها اخيه ولكن المشروع الذي يقترحه اخيه لا باس به على المدى الطويل ويفي بالاحتياجات وخاصة في تطوير الشركة الذي هو شريك بها راى زوجته تتجول في الحديقة فاتجه الى الباب الذي يفتح على الحديقة الخلفية وخرج..وهو يقول لها بصوت منخفض هل هناك شىء استطيع المساعدة فيه وهوينظر اليها والابتسامه تملا وجهه كان الاب يراقب الابن وهو يسير باتحاه زوجته من النافدة وهو جالس في كرسيه وعندما راءه يصل بقرب منهانهض وخرج من الغرفة واتجه الى البيت وهو يحدث الام ويقول لقد اخبرت الاكبر ايضا ان يحضر زوجته والاولاد غدا وقلت له ان يخبر اخاه ان يكونواهنا قبل الغداء هل ينقصكم شىء اخبريهم ان يحضروا معهم ما قد يحتاجونه ...
قالت الام : يعرفون هذا ليس من الضرورى ان اخبرهم ..كانت تجلس في غرفة الجلوس وتشاهد الاخبار التى تعرض ما يحدث
قال الاب لقد حدث الانفجار في المنازل التى بجانب المعسكر..
.قالت الام ان المكان قريب وحمدت الله
اخد الاب يداعب الحفيد التى كان على وشك ان ينام على الفراش الذي وضع له على الارض بالقرب من جدته
سال الجد واين الاخرى قالت انها نائمه في حجرتها هل تضن ان اخاك من الممكن ان ياتي غدا لقد سمعت ابنته تقول ان هناك امور ليست على مايرام هناك وقد يحتاجونك في الجبل
قال الجد اليس هناك ناس اخرين في الجبل ليحتاجونى يمكن ان اعرف ماذا يريدون واعطي رايي وهذا يكفي ليس هناك داع من الذهاب الى هناك خلي الناس يتحركوا قليلا هل تعرفين ما يريدون .....
جاءت زوجة الابن لتحمل ابنها الى حجرته سالها العم : الم يقل لك اباك ما يحدث في الجبل وما هناك ...سكتت الكنه ..
ثم قالت : قال انه سياتي غدا ولم اعرف ماذا هناك ...حملت ابنها ثم خرجت من الحجرة وهي تقول ساحضر العشاء...
قال الاب وكان الابن قد دخل الى الحجرة تقول ان عمك سياتي غدا هل تعرف ماذا هناك ......
قال الابن :هناك مشكلة على الارض الشمالية في تقسيم الارض هل تضن انها الافضل اضن اننا اذا استفدنا من نصيبك في المشروع الذي كنا نتحدث عنها قد يخفف هذا من المزانييه
قال الاب : والمشكلة على ماذا؟ لان الارض الشمالية على الطريق وانت تريد ان تقول لهم ان المشروع الذي تريد ان تقيمه عليها هو الحل ...والموضوع لا يحتاج الى المزيد ...ناخد نصيننا ويمكن ان تزيدوا المال على الذي معكم وتستفيدوا منه جلس الابن على الكرسي الذي يقابل الكرسي والده وهو يقول ولكن المكان جميل ..
قال الاب : لاناخدوا فلوس واشتروا في مكان قريب من المكان اذا كان المكان مناسب خلى العائلة كلها يشتغلوا ...اخد الابن ينظر الى والده والابتسامة على وجه كل منهما ..تكاد تتحول الى ضحكة
قالت الام : ما المشروع الذي تتحدثان عليه
قال الاب :مزرعة جديدة وتسخدم في موسم السياحة بعد اقامة غرف فيها كامكان لى اقامة السياح
قالت الام وهي تنظر الى كل منهمامنذ متى تفكرون في اقامة المشروع والحال على ماهو عليه ......
اجاب الابن :سنبدا ءبالدراسات اولا حتى تهدا الاوضاع اكثر ثم نبداء في التنفيد ..........
سكت الجميع وهم يتابعون الاخبار على شاشة التلفزيون كانت بعض الصور مخيفة وخاضة الاحداث التى تجرى في سوريا اصبحت الاحداث مخيفة والكل متململ مما يجري ............ارتفع صوت الاذان في الشارع نهض الاب الى المسجد اما الابن فقد اتجه الى المطبخ يراقب زوجته واخدت الام تقلب محطات التلفزيون .....
يتبع
قالت له امه: احضرزوجتك في المرة القادمة...لم ارها منذ مدة
قال الابن انها تفضل البقاء في البيت هي تفضل ان تعرف احوال الجيران في الشارع الذي نقيم فيه
قالت الام :لتأتى لفترة قصيرة وليس لتقيم هنا...قال الابن حسنا يامى في الغد سناتي ..
سلم عليها ثم خرج التقى زوجة اخيه في الحديقة الامامية اعاد السوال هل انتم بحاجة الى اى شيء
قالت زوجة اخية كلا لانحتاج الى شيء اخضر الاولاد في المرة القادمة .......
خرج مسرعا واقفل الباب وراءه دخلت الى البيت وهو تحث المراءة الاكبرعمرا اعمدة الدخان قريبة ..سمعت صوت الهاتف ياتي من الحجرة الخلفية كان الابن الاوسط يخبر اباه عن مكان الانفجار عادت الاحاديث الى الحجرة الخلفية بين الابن الاكبر والابن الاصغر حول موضوع المزرعة الجديدة
قال الاكبر: اضن ان هذه الفترة ستساعد على ان توسع اهتمامات الشركة وهذا افضل بحيث نجد اتجاه جديد ونوع اخر لترفيه عن السياح
قال الاصغر : وكيف تفكر ان يكون شكل المشروع ومكانه اعجبتني الفكرة واضن انها قد تنجح اذا فكرنا فيها بشكل جيد ونفدت جيدا
الابن الاكبر : اضن ان شراء قطعت ارض في مكان جبلى بعيد سيكون مفيد ...نستطيع ان نزرع نوع جديد ونوفر اجواء جيدة لسياح ويبقى توفير الميزانيه ..........والاتفاق على مكان الارض وتوفير الامن للمكان
قال الاصغر افكر في مكان مغلق لتسهل العنايه به
قال الاكبر :لكن السياح ياتون لراحة الاتضن ان من الافضل ان يكون الاتجاة الى المكان المفتوح ......
سيكون علينا ان التعاون مع مهندس لرسم الخرائط هل تعرف احد جيد............ز
كان الاب قد انهى الحديث مع الابن الاوسط واخد يتابع الكلام الذي يتحدث به الاثنين وهو يقف بالقرب من النافدة التفت الاكبر الى والده وهو يقول اين كان هذا الانفجار
اجاب الاب : في المنازل الخاليه بالقرب من المعسكر قال ان احدهم كان يحاول ان يجرب بعض الاسلحة ......
الابن الاكبر : هل قال في منزل من كان هذا الانفجار
الاب : لا كان هناك الكثير من الجنود والحركه كثيفة لذلك فضل الا يطيل الحديث ......
عاد الاب الى مكانه على الطاولة وهو يهز راسه ويقول: اذا استمر الحال بهذه الطريقة سيكون من الصعب التنفيد ما تفكران به ...
الابن الاكبر: اضن ان من الافضل ان نجري الدراسات الاوليه ونجهز انفسنا ثم وسيكون الوقت في صالحنا لنبدا اولا في البحث عن الموقع المناسب وفي أي مدينه يكون ثم ثم نرى ما يمكن ان نوفره من ميزانيات .......
قال الابن الاكبر: على ان اعود الى البيت قبل ان تغيب الشمس لن احاول المرور من الشارع الذي حدث فيه الانفجار هل تحتاج الى شىء قال وهو ينظر الى والده اخد الاب فنجان القهوة الباردة وقال :لا ولكن يجب ان تاتي غدا لقد قالت امك لاخيك ان يحضر زوجته والاولاد...احضر زوجتك غدا ايضا واولادك لياتي الجميع قبل الغداء اخبر اخاك ..............
نهض الابن الاكبر وخرج بعد ان القي السلام : في الطريق سلم على امه وزوجته اخيه وقال سناتي غدا وخرج هو الاخر واقفل الباب الامامي سمع الاب صوت السيارة وهى تنطلق وهو يحدث الابن هل تضن ان المشروع سوف ينجح ..
قال الابن : اذا فكرنا به جيدا ووفرنا المزانيات الجيدة سيسير الموضوع بطريقه جيدة ولكني افكر في شريك اخر يدخل معنا فهذا افضل
قال الاب : وعلى أي اساس سيولفق أي كان على المشاركة في تشغيل مزرعة كمسكن لسياح انه مشروع عائلى واكثر شىء يمكن ان تساعد فيه توفير خدمه لسكان المنطقة المحيطة بالمكان وهي فكرة مناسبه جدا كخطط مستقبلية لى أي مكان.....قال الابن : الكلام والافكار دائما تبعث فينا الامل ولكن السعي الى تحقيقها والصعوبات التى توجهنا دائما هي التى تزيد من صعوبة الامر
قال الاب: هذا لتحافظ عليها وتسعي الى توسيعها والاستمرار في الحفاظ عليها
رفع الاب راسه الى ولده الذي يقف بجانب النافدة التى بجانب والدة التى تطل على الحديقة الخلفية ولما لم يرد الابن اكمل الاب فنجان القهوة وقف الابن متاملا الزهور التى تعتني بها امه وهو يقول في نفسه ان الحياة التى نسعى الى تحقيقها تتثير الاحفاد بيننا ولكن يجب ان نفكر في الجميع ونتعامل معا دائما وكان شيئا لم يكن ...
الافكار التى يفكر بهاتختلف عن الذي يفكر بها اخيه ولكن المشروع الذي يقترحه اخيه لا باس به على المدى الطويل ويفي بالاحتياجات وخاصة في تطوير الشركة الذي هو شريك بها راى زوجته تتجول في الحديقة فاتجه الى الباب الذي يفتح على الحديقة الخلفية وخرج..وهو يقول لها بصوت منخفض هل هناك شىء استطيع المساعدة فيه وهوينظر اليها والابتسامه تملا وجهه كان الاب يراقب الابن وهو يسير باتحاه زوجته من النافدة وهو جالس في كرسيه وعندما راءه يصل بقرب منهانهض وخرج من الغرفة واتجه الى البيت وهو يحدث الام ويقول لقد اخبرت الاكبر ايضا ان يحضر زوجته والاولاد غدا وقلت له ان يخبر اخاه ان يكونواهنا قبل الغداء هل ينقصكم شىء اخبريهم ان يحضروا معهم ما قد يحتاجونه ...
قالت الام : يعرفون هذا ليس من الضرورى ان اخبرهم ..كانت تجلس في غرفة الجلوس وتشاهد الاخبار التى تعرض ما يحدث
قال الاب لقد حدث الانفجار في المنازل التى بجانب المعسكر..
.قالت الام ان المكان قريب وحمدت الله
اخد الاب يداعب الحفيد التى كان على وشك ان ينام على الفراش الذي وضع له على الارض بالقرب من جدته
سال الجد واين الاخرى قالت انها نائمه في حجرتها هل تضن ان اخاك من الممكن ان ياتي غدا لقد سمعت ابنته تقول ان هناك امور ليست على مايرام هناك وقد يحتاجونك في الجبل
قال الجد اليس هناك ناس اخرين في الجبل ليحتاجونى يمكن ان اعرف ماذا يريدون واعطي رايي وهذا يكفي ليس هناك داع من الذهاب الى هناك خلي الناس يتحركوا قليلا هل تعرفين ما يريدون .....
جاءت زوجة الابن لتحمل ابنها الى حجرته سالها العم : الم يقل لك اباك ما يحدث في الجبل وما هناك ...سكتت الكنه ..
ثم قالت : قال انه سياتي غدا ولم اعرف ماذا هناك ...حملت ابنها ثم خرجت من الحجرة وهي تقول ساحضر العشاء...
قال الاب وكان الابن قد دخل الى الحجرة تقول ان عمك سياتي غدا هل تعرف ماذا هناك ......
قال الابن :هناك مشكلة على الارض الشمالية في تقسيم الارض هل تضن انها الافضل اضن اننا اذا استفدنا من نصيبك في المشروع الذي كنا نتحدث عنها قد يخفف هذا من المزانييه
قال الاب : والمشكلة على ماذا؟ لان الارض الشمالية على الطريق وانت تريد ان تقول لهم ان المشروع الذي تريد ان تقيمه عليها هو الحل ...والموضوع لا يحتاج الى المزيد ...ناخد نصيننا ويمكن ان تزيدوا المال على الذي معكم وتستفيدوا منه جلس الابن على الكرسي الذي يقابل الكرسي والده وهو يقول ولكن المكان جميل ..
قال الاب : لاناخدوا فلوس واشتروا في مكان قريب من المكان اذا كان المكان مناسب خلى العائلة كلها يشتغلوا ...اخد الابن ينظر الى والده والابتسامة على وجه كل منهما ..تكاد تتحول الى ضحكة
قالت الام : ما المشروع الذي تتحدثان عليه
قال الاب :مزرعة جديدة وتسخدم في موسم السياحة بعد اقامة غرف فيها كامكان لى اقامة السياح
قالت الام وهي تنظر الى كل منهمامنذ متى تفكرون في اقامة المشروع والحال على ماهو عليه ......
اجاب الابن :سنبدا ءبالدراسات اولا حتى تهدا الاوضاع اكثر ثم نبداء في التنفيد ..........
سكت الجميع وهم يتابعون الاخبار على شاشة التلفزيون كانت بعض الصور مخيفة وخاضة الاحداث التى تجرى في سوريا اصبحت الاحداث مخيفة والكل متململ مما يجري ............ارتفع صوت الاذان في الشارع نهض الاب الى المسجد اما الابن فقد اتجه الى المطبخ يراقب زوجته واخدت الام تقلب محطات التلفزيون .....
يتبع
