بعد رسوا فرقطتين فرنسيتين بطرابلس..اللجنة الأمنية العليا تنفي وجود أي قوات أجنبية في ليبيا
بعد رسوا فرقطتين فرنسيتين بطرابلس..اللجنة الأمنية العليا تنفي وجود أي قوات أجنبية في ليبيا
نفت اللجنة الأمنية العليا في مدينة طرابلس، وجود أي قوات أجنبية في ليبيا، وقالت إن ما يتردد من إشاعات بين المواطنين عن وجود قوات أجنبية لا أساس لها من الصحة.
وقالت اللجنة الأمنية رسالة نصية عبر شركة المدار اليوم السبت، إن الثوار الليبيين قادرون على حماية كامل التراب الليبي، مشيرين إنه ما تردد في بعض وسائل الإعلام الغربية وجود قوات أجنبية ليس لها أساس من الصحة وهي مجرد إشاعات.
يشار إلى أن فرقطتين فرنسيتين قد رست بميناء طرابلس خلال الأيام القليلة الماضية، وأكد اللجنة الأمنية العليا أن رسوا البواخر الفرنسية في الميناء هو من أجل التعاون العسكري بين البلدين.
وكان المتحدث الرسمي باسم وزارة الدفاع العقيد أحمد باني قد نفى في وقتا سابق ما تردد في بعض وسائل الإعلام الغربية حول خطط أمريكية لنشر قوات لها في الأراضي الليبية.
وأوضح “باني” في تصريحات صحفية أن هذه الأنباء هي مجرد إشاعات وافتراءات لا أساس لها من الصحة، مضيفا بأنه لم يسمع ذلك من أي مصدر ليبي مسؤول، وأن الحكومات الغربية تحترم سيادة ليبيا، وتحترم الشعب الليبي وخياراته وأردته الحرة، مؤكدا أنه لن تكون هناك أي قوات أجنبية على الأراضي الليبية.
بعد رسوا فرقطتين فرنسيتين بطرابلس..اللجنة الأمنية العليا تنفي وجود أي قوات أجنبية في ليبيا
نفت اللجنة الأمنية العليا في مدينة طرابلس، وجود أي قوات أجنبية في ليبيا، وقالت إن ما يتردد من إشاعات بين المواطنين عن وجود قوات أجنبية لا أساس لها من الصحة.
وقالت اللجنة الأمنية رسالة نصية عبر شركة المدار اليوم السبت، إن الثوار الليبيين قادرون على حماية كامل التراب الليبي، مشيرين إنه ما تردد في بعض وسائل الإعلام الغربية وجود قوات أجنبية ليس لها أساس من الصحة وهي مجرد إشاعات.
يشار إلى أن فرقطتين فرنسيتين قد رست بميناء طرابلس خلال الأيام القليلة الماضية، وأكد اللجنة الأمنية العليا أن رسوا البواخر الفرنسية في الميناء هو من أجل التعاون العسكري بين البلدين.
وكان المتحدث الرسمي باسم وزارة الدفاع العقيد أحمد باني قد نفى في وقتا سابق ما تردد في بعض وسائل الإعلام الغربية حول خطط أمريكية لنشر قوات لها في الأراضي الليبية.
وأوضح “باني” في تصريحات صحفية أن هذه الأنباء هي مجرد إشاعات وافتراءات لا أساس لها من الصحة، مضيفا بأنه لم يسمع ذلك من أي مصدر ليبي مسؤول، وأن الحكومات الغربية تحترم سيادة ليبيا، وتحترم الشعب الليبي وخياراته وأردته الحرة، مؤكدا أنه لن تكون هناك أي قوات أجنبية على الأراضي الليبية.