في حملة هي الأكبر.. وصول 2 طن من المساعدات النمساوية إلى ليبيا
وصل اليوم، الأحد، إلى طرابلس طنان من المساعدات الطبية والمواد الإغاثية، في أكبر حملة مساعدة إنسانية نمساوية تحت شعار “الصداقة النمساوية – الليبية” على متن طائرة نقل عسكري برفقة فريق طبي نمساوي يتكون من 30 عضوًا.
وأوضح أمين عام جمعية الصداقة العربية النمساوية فرتيس أدلينجر -بحسب أنباء الشرق الأوسط- أن الجمعية نجحت في تدشين أكبر حملة للمساعدات بالتعاون مع منظمة “وفا” الليبية وبمساعدة الجيش النمساوي والعديد من الهيئات الطبية والروابط الاجتماعية والشركات النمساوية.
وكشف أدلينجر، عن انطلاق الجزء الثاني من حملة المساعدات في غضون الأيام القليلة المقبلة بواقع 15 طنًا من المواد والمساعدات الإغاثية؛ بهدف توزيعها على العائلات المحتاجة، مشددًا على أن ليبيا ما زالت تعاني قصورًا شديدًا في الكثير من الاحتياجات الطبية والإنسانية.
وأشار أمين عام الجمعية إلى أن الحكومة الليبية المؤقتة لم تتمكن حتى الآن من استعادة ثروات ليبيا المالية الموجودة في الخارج، فضلا على استمرار اضطراب الأوضاع الاقتصادية؛ بسبب الدمار الذي لحق بالمنشآت النفطية والبنية التحتية للدولة.
وكالة أنباء التضامن
وصل اليوم، الأحد، إلى طرابلس طنان من المساعدات الطبية والمواد الإغاثية، في أكبر حملة مساعدة إنسانية نمساوية تحت شعار “الصداقة النمساوية – الليبية” على متن طائرة نقل عسكري برفقة فريق طبي نمساوي يتكون من 30 عضوًا.
وأوضح أمين عام جمعية الصداقة العربية النمساوية فرتيس أدلينجر -بحسب أنباء الشرق الأوسط- أن الجمعية نجحت في تدشين أكبر حملة للمساعدات بالتعاون مع منظمة “وفا” الليبية وبمساعدة الجيش النمساوي والعديد من الهيئات الطبية والروابط الاجتماعية والشركات النمساوية.
وكشف أدلينجر، عن انطلاق الجزء الثاني من حملة المساعدات في غضون الأيام القليلة المقبلة بواقع 15 طنًا من المواد والمساعدات الإغاثية؛ بهدف توزيعها على العائلات المحتاجة، مشددًا على أن ليبيا ما زالت تعاني قصورًا شديدًا في الكثير من الاحتياجات الطبية والإنسانية.
وأشار أمين عام الجمعية إلى أن الحكومة الليبية المؤقتة لم تتمكن حتى الآن من استعادة ثروات ليبيا المالية الموجودة في الخارج، فضلا على استمرار اضطراب الأوضاع الاقتصادية؛ بسبب الدمار الذي لحق بالمنشآت النفطية والبنية التحتية للدولة.
وكالة أنباء التضامن