طليقة سيف القذافي تكشف فضائحه وتصف عائلته بالمجانين
وصفت ابرو شنجي طليقة سيف الإسلام القذافي و عارضة الأزياء التركية طليقها بأنه زير نساء و أنه من "عائلة مجانين" على حد تعبيرها موضحة أنها كانت تعيش معه حياة الملوك و لكن ضعفه أمام النساء عكر حياتهما الزوجية.
و في حديث أجرته معها صحيفة "حريات" التركية تحدثت شنجي عن لقائها بسيف الإسلام في لندن مشيرة الى أنه كان يعشقها حد الجنون فيما كانت هي تكابد لتحبه .
وأضافت أن علاقتهما الغرامية استمرت لفترة قبل الزواج لتكتشف بعدها أنه "زير نساء" على حد قولها .وقالت :" لقد كان سيف ضعيف جدا أمام النساء لدرجة أنه كان يلتقي 3 نساء في اليوم الواحد مما أثار حفيظتي حيث أنني كنت أعرب له عن امتعاضي من هذا التصرف ولكنه لم يكن يكترث لامتعاضي... ولقد استمرت علاقتنا 3 سنوات قبل أن نتفق على الطلاق.
و أضافت أن طليقها كان يصرف أموالا طائلة في سبيل حياة الرغد. فمثلا كان يداوم على إحياء حفلة عيد ميلاده في تركيا في مدينة" بودروم " أكبر وأعرق مدينة سياحية تطل على بحر اليونان "ايجا" والبحر الأبيض المتوسط.
و"كان يعشق النساء الجميلات ولأجل ذلك كان أصدقاؤه من كبار رجال الأعمال الأتراك يجلبون له الحسناوات التركيات وفي المقابل كان سيف الإسلام يعمل على تسهيل أمور هؤلاء الرجال داخل ليبيا ".
و ختمت بالقول :"لقد كانت تصرفاته وتصرفات أهله بمثابة سلوك غريب لا يمكن أن اصفه إلا بأنه كان وعائلته مجانين بأتم معنى الكلمة".
وصفت ابرو شنجي طليقة سيف الإسلام القذافي و عارضة الأزياء التركية طليقها بأنه زير نساء و أنه من "عائلة مجانين" على حد تعبيرها موضحة أنها كانت تعيش معه حياة الملوك و لكن ضعفه أمام النساء عكر حياتهما الزوجية.
و في حديث أجرته معها صحيفة "حريات" التركية تحدثت شنجي عن لقائها بسيف الإسلام في لندن مشيرة الى أنه كان يعشقها حد الجنون فيما كانت هي تكابد لتحبه .
وأضافت أن علاقتهما الغرامية استمرت لفترة قبل الزواج لتكتشف بعدها أنه "زير نساء" على حد قولها .وقالت :" لقد كان سيف ضعيف جدا أمام النساء لدرجة أنه كان يلتقي 3 نساء في اليوم الواحد مما أثار حفيظتي حيث أنني كنت أعرب له عن امتعاضي من هذا التصرف ولكنه لم يكن يكترث لامتعاضي... ولقد استمرت علاقتنا 3 سنوات قبل أن نتفق على الطلاق.
و أضافت أن طليقها كان يصرف أموالا طائلة في سبيل حياة الرغد. فمثلا كان يداوم على إحياء حفلة عيد ميلاده في تركيا في مدينة" بودروم " أكبر وأعرق مدينة سياحية تطل على بحر اليونان "ايجا" والبحر الأبيض المتوسط.
و"كان يعشق النساء الجميلات ولأجل ذلك كان أصدقاؤه من كبار رجال الأعمال الأتراك يجلبون له الحسناوات التركيات وفي المقابل كان سيف الإسلام يعمل على تسهيل أمور هؤلاء الرجال داخل ليبيا ".
و ختمت بالقول :"لقد كانت تصرفاته وتصرفات أهله بمثابة سلوك غريب لا يمكن أن اصفه إلا بأنه كان وعائلته مجانين بأتم معنى الكلمة".
