غرفة العمليات والتنسيق الآمني -طرابلس
تم تكوين لجنة مكافحة الجريمة بناءا على طلب مجموعات من الشباب المنتسبين لكتائب وسرايا الثوار المنتشرة في مدينة طرابلس إثر تحريرها
وتم التعاون مع كافة شرائح المجتمع بكافة اشكالها وهو أمر لا يمنعه القانون وقد تم الاستماع إلى طلباتهم من خلال عدة اجتماعات وتتلخص في الآتي ...
1- لاحظ الثوار من شبابنا أن أنواع خطيره من الجرائم بدأت في الانتشار وهي في إزدياد ملحوظ وخاصة ما ينسب لثوار من قبل المجرمين الخارجين عن القانون والتي شملت جرائم تتلخص في ( ظاهرة إالتحاق ذوي السوابق بتجمعات الثوار ، ظاهرة الخطف والتعذيب، الترهيب بإسم الثورة ، المخدرات وبيع السلاح، سرقة السيارات ، إطلاق النار على ناس، القتل ، إسترداد الحقوق بالقوة ، وصول الأسلحة إلى أزلام النظام السابق الذين لايزالون مؤيدين له).
2- يثير قلقهم مستقبل البلاد والهجوم على المقرات الأمنية وعلى السجون وعجز مراكز الشرطة على القيام بأعمالها .
3- إنتشار المناوشات بين المسلحين التي أدت إلى إزهاق الأرواح إما لأسباب تافهة أو بسبب تعاطي بعض المسلحين للخمور والمخدرات وحبوب الهلوسة ، مما اثر سلبا على مشاعر الناس حول نجاح الثورة .
التشكيل القائم بمهام اللجنة
1ضباط الشرطة ( مأموري الضبط القضائي ) لكي تساعد في أعمالهم وهي نخبة مختارة من سرايا وكتائب ثوار طرابلس.
2 يكون عمل اللجنة وفقا لما ينص عليه قانون الإجراءات والعقوبات الليبي.
3 يكون إختصاص اللجنة منع الجريمة قبل وقوعها وإتخاد الإجراءات اللازمة بعد وقوعها والمساعدة في القبض على المطلوبين بدائرة إختصاص مديرية الآمن الوطني – طرابلس
4 الإستعانة بالثوار بصفتهم أمر واقع وقوة وإمكانيات وإن ذلك سيكون وفقا للقانون وعلى أن ينحصر عملهم في تقديم الحماية للمقرات وتسخير الإمكانيات المتوفرة لديهم والإستفادة من قوتهم وعزمهم في عملية القبض والتحري وجمع المعلومات فيما يسمح به القانون بعد إختيار الصفوة منهم.
وعاشت ليبيا حرة
تم تكوين لجنة مكافحة الجريمة بناءا على طلب مجموعات من الشباب المنتسبين لكتائب وسرايا الثوار المنتشرة في مدينة طرابلس إثر تحريرها
وتم التعاون مع كافة شرائح المجتمع بكافة اشكالها وهو أمر لا يمنعه القانون وقد تم الاستماع إلى طلباتهم من خلال عدة اجتماعات وتتلخص في الآتي ...
1- لاحظ الثوار من شبابنا أن أنواع خطيره من الجرائم بدأت في الانتشار وهي في إزدياد ملحوظ وخاصة ما ينسب لثوار من قبل المجرمين الخارجين عن القانون والتي شملت جرائم تتلخص في ( ظاهرة إالتحاق ذوي السوابق بتجمعات الثوار ، ظاهرة الخطف والتعذيب، الترهيب بإسم الثورة ، المخدرات وبيع السلاح، سرقة السيارات ، إطلاق النار على ناس، القتل ، إسترداد الحقوق بالقوة ، وصول الأسلحة إلى أزلام النظام السابق الذين لايزالون مؤيدين له).
2- يثير قلقهم مستقبل البلاد والهجوم على المقرات الأمنية وعلى السجون وعجز مراكز الشرطة على القيام بأعمالها .
3- إنتشار المناوشات بين المسلحين التي أدت إلى إزهاق الأرواح إما لأسباب تافهة أو بسبب تعاطي بعض المسلحين للخمور والمخدرات وحبوب الهلوسة ، مما اثر سلبا على مشاعر الناس حول نجاح الثورة .
التشكيل القائم بمهام اللجنة
1ضباط الشرطة ( مأموري الضبط القضائي ) لكي تساعد في أعمالهم وهي نخبة مختارة من سرايا وكتائب ثوار طرابلس.
2 يكون عمل اللجنة وفقا لما ينص عليه قانون الإجراءات والعقوبات الليبي.
3 يكون إختصاص اللجنة منع الجريمة قبل وقوعها وإتخاد الإجراءات اللازمة بعد وقوعها والمساعدة في القبض على المطلوبين بدائرة إختصاص مديرية الآمن الوطني – طرابلس
4 الإستعانة بالثوار بصفتهم أمر واقع وقوة وإمكانيات وإن ذلك سيكون وفقا للقانون وعلى أن ينحصر عملهم في تقديم الحماية للمقرات وتسخير الإمكانيات المتوفرة لديهم والإستفادة من قوتهم وعزمهم في عملية القبض والتحري وجمع المعلومات فيما يسمح به القانون بعد إختيار الصفوة منهم.
وعاشت ليبيا حرة